The 2-Minute Rule for الخجل عند الشباب
The 2-Minute Rule for الخجل عند الشباب
Blog Article
العمل على مهارات التواصل: نظرًا لأن الأشخاص الخجولين يمكن أن يكونوا مهتمين بشكل مفرط بانطباعات الآخرين عنهم، فهم لا يريدون أن يجذبوا الانتباه إلى انفسهم، وهذا لا يعني أنهم جبناء أو عاجزون، ولكن قد يعني ذلك أنهم أقل احتمالًا لأن يكونوا حازمين، وأن تكون حازمًا يعني أن تتحدث عن نفسك عندما يجب عليك ذلك، أن تسأل عما تريده أو تحتاجه، أو تطلب من الآخرين التوقف عندما يتجاوزون حدودهم معك.
إذا استطعت أن تشعر بالتردد أو التوتّر بعد خمس دقائق من الدردشة أكثر مما لاحظته في البداية، فمن الأفضل إنهاء المحادثة بلطف باقتراح واضح للتحدث لاحقًا.
إنماء الوعي بالخجل: وهو وسيلة للتعرف على الوقت الذي يحتاج فيه الأشخاص الخجولون إلى الشعور براحة أكبر في البيئات الاجتماعيّة.
ويمكن من خلال التدرب على الكلام مدة ساعة بالتحدث بشكل يكون بطيئاً، ومتقطعاً، ومفهوماً.
الوراثة: يرجح بعض الخبراء أن الخجل قد ينتقل بالجينات الوراثية من الآباء إلى الأبناء.
قد يساعدك المعالج المتخصص في تشخيص اضطراب القلق الاجتماعي وسوف يساعدك على تطوير أنماط تفكير أكثر صحية ويمنحك الثقة لكي تتوقف عن تجنب الناس والمواقف الاجتماعية.
العوامل الشخصيّة: قد يكون الأطفال الذين يتسمون بطباع حذرة أو حسّاسة أكثر عرضة لتطوير الخجل من غيرهم.
عادة ما يتخيل الشخص الخجول أنَّ مقابلة العمل أو الاجتماع أو أي موعد مُقبل عليه مثلاً، سيكون سيء وغير ناجح، حيث أثبتت الدراسات أنَّ العقل الباطن للإنسان يتبنى أفكاره ويُترجمها إلى حقيقة، لذا ينصح خبراء علم النفس بتوقع وتخيُّل السيناريو الإيجابي.
يمكن للتمرين الرياضي أو العمل الفنّي أن تكون بمثابة عامل ارتباط بينكما، وأن يتولد عنها أيضًا بشكل طبيعي بعض مواضيع للحديث في وقت لاحق.
وعليه، فيمكن أن تكون أسباب الخجل معقدة ومتعدّدة الامارات الأوجه، وتتضمن بعض عوامل الخجل المحتملة ما يلي:
يمكن أن يكون اضطراب الرهاب الاجتماعي حالة منهكة تتعارض مع قدرة الفرد على مزاولته لأبسط الأنشطة في حياته اليومية، وقد يتطلب علاجًا متخصصًا.
إذا كان خجلك يجعل من الصعب بناء العلاقات الوثيقة التي ترغب في إقامتها؛، ففكر في التواصل مع معالج يمكنه مساعدتك في الحصول على مزيد من التبصر في العوامل الأساسية، وتحديد أهداف قابلة للتحقيق، والعمل من أجل قبول الذات.
وعندما يشعر المراهق بالخجل، فقد يتردد في قول أو فعل شئ ما لأنه يشعر بعدم اليقين من نفسه وليس مستعد أن يتم ملاحظته. والخجل ليس الحياء، فالخجل يكون صفة سلبية مذمومة عندما يمنع صاحبه عما ينفعه في دينه ودنياه وينتج عن عدم قدرة الفرد علي المواجهة أو خوفه انقر على الرابط من الشعور بالرفض. أما الحياء صفة إيجابية مطلوبة وخلق رفيع وشعبة من شعب الإيمان، فالحياء يمنع صاحبه من فعل القبيح والتقصير في حق الغير.
يمكن أن تكون العلاجات مثل العلاج السلوكي المعرفي وعلاج التعرض فعالة في علاج الخجل واضطراب الرهاب الاجتماعي.